فتح التطور التكنولوجي الذي غزا العالم الحديث، الباب على مصراعيه أمام انتشار منصات إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي تبث مئات الأخبار بشتى الأشكال وفي كل المجالات المهمة تقريبا لدى القارئ والمتلقي، وخاصة لدى المولعين بالتطبيقات الذكية الحديثة. لكن هذا التطور التكنولوجي وعلى أهميته الكامنة أساسا في سرعة نشر الأخبار في شكل مقالات أو صور أو فيديوهات أو تسجيلات صوتية، انساق في السنوات الأخيرة إلى ابتكار تطبيقات متقدّمة مهمتها الوحيدة صناعة وإنتاج الزيف والتضليل خدمة لأجندات سياسية موجّهة يتم استغل
source http://Mudwen.com/index.php?act=post&id=12506
صناعة الزيف.. خطر يداهم الرؤساء والدول والمشاهير "الديب فيك" سلاح جديد يجعل المتلقي يصدّق كل ما ينشر، وحروب السياسة والمصالح تدخل مرحلة ما بعد الحقيقة.
تعليقات